طبيبه سعودية
بواسطةadmin
آخر تحديث في
قال: الخميس يا أمي، أما قلت أني سأذهب بك الخميس؟
فقالت الطبيبة: اتذهب بها و قد زال التكليف عنها؟
قال: كلما أرادت مكة اذهب بها، لا أريد أن تتمنى شيء و انا قادر على تحقيقه و لا اعمله لها..ثم خرج مع أمه.. و أغلقت الطبيبة الباب و بكت بكاءا مريرا ..
قالت: سمعت عن البر.. لكن ان أرى شابا أمه لا تعرفه، و حياته تحت قدمي أمه..يخدمها حتى يقضي الله بينه و بينها صفحة بر جميلة
.كبيرا كان أن يرميها في مصحة الامړاض العقلية ..لكنه أراد رفقتها..ليبقى باب الجنة مفتوحا في حياته.
اللهم لا تحرمنا فضلك … اللهم اجعل والدينا سببا ف دخولنا الجنة
رب_ارحمهما_كما_ربياني_صغيرا
مشاركة المقال:
Pages: 1 2