رواية امي وجارتنا بقلم هويدا زغلول
زينب
بجد ما تعرفيش انا فرحانه ازاي يا ناهد ربنا يخليكي ليا والله اكثر واحده بتساعدني في حياتي
ناهد
ولسه يا بت ربنا يعلم انا كمان بحبك ونفسي نمشي من هنا خالص بقى انا وانتي
زينب
بس اسمعي كلامي حاولي تروحي ترادي
بنتك مش عايزه تكون وافقه لينا كده
ناهد
بقولك اي أنا مبسوطه بلاش تنكدي
عليا
بقي وبعدين يلا روحي شقتك مش
خلاص ولا اي
زينب
تمام يا قلبي وبعدها خرجوا وانا كنت علي
الباب
مروه
انا اسفه يا ماما. واوعدك عمري
ما هدخل في حاجه مليش فيها تاني
زينب
خلاص بقي يا ناهد البت صعبت عليا حرام
عليكي خليها تقعد معاكي
ناهد
طيب ادخلي بس ملكيش دعوه ب حياتي
وبعدها دخلت
وعدا كام يوم وكنت أنا. عماد في كافيه
عماد
بصراحه انا مش عايز اقولك انا حاسس ان
فيه حاجه غلط من زمان بس مش قادر
افهم ايه اي وحاولت كذن مره افهم بس مش عرفت
مروه
انا جبتك هنا علشان تفكر معايا ارجوك
لازم نشوف حل
عماد
والله انا نفسي ايدي علي كفتك
مروه
عايزه ماما تخرج من البيت وانا هحط كاميرا